نداء عاجل إلى: مارك زوكربيرغ - بيل غتيتس - وليد بن طلال - Mark Zuckerberg - Al-Waleed Bin Talal- Bill Gates
الزيارات:
الزيارات:
http://mohamedtito2015.blogspot.com/ | 3:15 ص |
Flash Appeal to milliarders
نداء عاجل
Flash Appeal
llamamiento de urgencia
ما دمنا في قرية كونية واحدة متواصلة فيما بينها في هذا العالم الحر المتقدم ، لما ذا لا يغيث ويساعد الغني الفقير ؟
من هنا نوجه نداء إلى أغنياء العالم رجالا ونساء المالكين فوق المليار دولار في رأسمالهم أن يساعدوا إخوانهم الفقراء في العالم
مساعدة الفقراء للتخلص من الفقر والجوع ومحاربة الأمراض الفتاكة مثل : مرض الملاريا - مرض الكوليرا - مرض الإيدز - مرض إيبولا - مرض السل -
مرض الإسهال - مرض الحصبة - وعدة أوبئة والدَّاء مثل :
داء الليشمانيات (Leishmania)
داء البلهارسيات (schistosomiasis
أو bilharziasis)
داء الفيلاريات اللمفية( filariasis )
داء كلابية الذنب ( Onchocerciasis )
داء التنينات ( Dracunculiasis )
مرض الجذام (leprosy)
مرض قرحة بورولي ( Disease Buruli ulcer )
مرض التراخوما (Trachoma)
الداء العليقي (اليوز) (Treponema pallidum pertenue)
داء البنتا والزهري( Syphilis)
داء الحمى الصفراء ( yellow fever )
داء حمى الضنك (Dengue Fever)
داء حمى الضنك النزفية ( dengue hemorrhagic fever)
داء حمى تكسير العظام ( breakbone fever)
داء حمى عدن Aden fever))
داء التهاب الدماغ الياباني (Economo)
نداء
عاجل إلىFlash Appeal to :
مارك زوكربيرغ (45 ملياردولار)-بيل غتيتس(85 ملياردولار)-وليد بن طلال(25مليار دولار)
(45 billion $ ) Mark Zuckerberg
- Al-Waleed Bin Talal-(25 billion $ )
- Bill
Gates- (85 billion $ )
..أنت
أخي !.. إن كنت من أي دين أو من أي لغة
..أنت أخي !.. إن كنت من
أي دين أو من أي لغة
خلق
الله الإنسان من طين واحد، ومن التراب أوجِدنا ، ومصدر الطاقة التي نعيش بها ، لها
مصدر واحد ، نحن جميعا صُنْع الله ، لذلك أحييكم بإسم : ياإخوتي في الأرض وفي الروح وياإخوتي في
الإنسانية .
-
نحن لا نختار البلاد التي نعيش فيها ، الله هو
من يختار لنا ، فبلاد الشام وما حولها أرض مباركة ، تلقت كل الحضارات الروحية السماوية .
-
كان فيها سيدنا إبراهيم يمشي ، وفيها عاش موسى
بسعادة ، وفيها وُلد عيسى عليه السلام ،
ومنها صعد إلى السماء ، وإليها جاء سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليصعد إلى
السماء .
-
نحن كنا إبراهيميون - موساويون - عيساويون ومسلمون ، حملنا الرسالة للعالم كله
ضياء ونورا وسعادة .
-
في إطار حوار الثقافات نقول بإنه ليست
هنالك حضارات ، ولكن هناك ثقافات أثْرتْ وأغْنت حضاراتنا الإنسانية ، فالحضارة من
صُنْع الإنسان ، مقر البرلمان الأوروبي هذا ، لم يقم ببنائه
مسيحي فقط ولا يهودي ولا علماني ولا مسلم ، بل بناه الإنسان ، هذه البناية رمز
حضاري لبناء الإنسان .
-
كلنا نبني حضارة واحدة إسمها الحضارة الإنسانية
، نحن لا نؤمن بصراع الحضارات ، لأن الحضارة هي واحدة في الكون ، وليست متعددة ،
إنما الثقافات هي التي تتعدد .
-
فلما ذا الإرهاب : نقول مع من تصطدم الحضارة ، إنها تصطدم مع الجهل ، وتصطدم
مع الإرهاب والتخلف ، أما الإنسان المثقف :
أيّاً كان دينه وأيّاً كانت ثقافته أو لغته ، فهو يمد يده لأخيه الإنسان ليبني الحضارة
الإنسانية .
-
فعندما وصل الإنسان إلى القمر
، من كان في وكالة الفضاء الأمريكية ؟
-
أو وكالة الفضاء السوفياتية ؟ أيام كان
الاتحاد السوفياتي ، نجد أن أبناء الوكالتين ، ليسوا كلهم أمريكان أو روس ، إنما
هم أوروبيون إيطاليون ألمانيون فرنسيون بلجيكيون عرب ..هم الذين بنوا حضارتنا التي
وصلت إلى الفضاء .
-
لذلك علينا إعادة النظر في صراع الحضارات ،
لأنها خطيرة ، لا يمكن أن تُبنى بمعزل، فمن بنى أهرامات الجيزة بمصر هم أجدادنا ،
ومن بنى برج بيزا المائل بإيطاليا هو جدنا
ومن بنى أهرامات تشيلي أيضا من أجدادنا ،
إذا الحضارة واحدة .
-
الأمر الثاني : هل الحضارة لها دين ؟
..
الحضارة ثقافة إنسانية ، يصب فيها الدين ليعطيها
قيما وأخلاقا ، فليس هناك حضارة إسلامية ، ولا حضارة مسيحية ، ولا حضارة يهودية ،
فالدين يعطي الحضارة قيما وأخلاقا ، أما الحضارة فنحن نصنعها ، والدين صناعة الله
، أما نحن فنصنع الحضارة ، إذا الحضارة صُنْعنا والدين صُنع الله، لذلك علينا أن
لا نقيد الحضارة بإسم واحد، لأنها صُنْعُنا جميعا ، والدين صُنْع الله ،
-
من يصنع الحضارة ؟
الإنسان هو من يصنعها ، أنا وأنت ،
ولكن أنا وأنت من ؟
هل أنت غيري ؟
هل أنت الآخر ؟
.. أنت لست الآخر، الحيوان هو الاخر ،
أما أنت .. فأنت أخي ! إن
كنت من أي دين أو من أي لغة ، لأن أمي هي
أمك وأبي هو أبوك ، وأمنا هي الأرض وأبونا آدم عليه السلام .
لذلك علينا أن نربي جيلا جديدا ، يؤمن بأن الآخر هو
الحيوان ، أما الإنسان من أي شرعة كانت أو من أي بلد كان فهو أخ لي ،
ودمه دمي ، وروحه روحي ، وفكره فكري ، وحريته حريتي ، ولكن ثقافته مختلفة على ثقافتي لنبني
الحضارة الواحدة في الكون.
-
لهذا علينا أن لا نؤمن بتعدد الأديان لأنه ليس هنالك عدة
أديان :فإبراهيم وموسى وعيسى ومحمد جاؤوا بدين واحد ، قداسة الله وكرامة الإنسان ، أما الشريعة والقانون فهو مختلف من زمن إلى
زمن ، لذا يمكن أن تتعدد الشرائع ولا يمكن أن يتعدد الدين ، لأن الإله واحد ونحن
له مسلمون متمسكون .
-
لهذا لا يمكن أن يكون هناك صراع ديني أو حرب
مقدسة، لأن الحرب أبدا لا تكون مقدسة ، إنما السلام هو المقدس فقط ، أبناؤنا يجب
أن يتعلموا في المدارس وفي الكنائس وفي المعابد وفي المساجد أن المقدس الحقيقي في
الكون هو الإنسان ، وليست الكعبة هي المقدسة فقط
وليس المسجد الأقصى أو جدار المبْكَى
وليست كنيسة المهْد أو كنيسة القيامة ، إنما الإنسان هو الأقدس في الكون ،
ودم طفل صغير يساوي عندنا كل المقدسات .
-
نقول هذا لأن الكعبة بناها الإنسان :
بناها سيدنا إبراهيم ، وجدار المبكى بناه يهودي ، وكنيسة المهد بناها مسيحي أما
الإنسان فمن بناه ؟
-
الإنسان هو بناء الله ، وملعون من هدم
بناء الله ، ملعون من يُهدم الإنسان ، وأي طفل فلسطيني وأي طفل إسرائيلي ، وأي طفل
عراقي ، يُقْتل الآن ، سيحاسبنا الله جميعا لأن هؤلاء الأطفال، تمثال صنعه الله في
الأرض ونحن هدمنا هذا التمثال ، فهل نستطيع أن نعيد لهم الحياة ؟
-
لو هُدمت الكعبة لأعاد بنائها أبناؤنا ، ولو هُدم
المسجد الأقصى لبناها أحفادنا ، ولو هُدمت كنيسة المهد أو القيامة لبناها الجيل
القادم ، أما لو قُتل إنسان ، من يستطيع أن يعيد له الحياة.
-
حوار الثقافات يجب أن ينطلق بلا حدود ،
لنُقيم دولا تقوم على أساس مدني لا على أساس ديني أو طائفي، لأن الدين والطائفة
علاقة بينك وبين الله ، أما أنا وأنت فنسكن في الأرض بسلام ، فلا تُجبرني على دينك
، ولا أجبرك على ديني ، لانها علاقة بيننا وبين الله وحده .
-
يجب أن نبني جيلا جديدا يؤمن بأن
الحضارة الإنسانية عمل مشترك ، وأن المقدس الأكبر في الكون : هو الإنسان والحرية
بعد الله عز وجل ، وأننا إذا أردنا أن يعمَّ السلام في الكون ، نبدأ بأرض السلام :
فلسطين ! وإسرائيل ، منذ أعوام قال لكم البابا بدلا من أن نبني الجدار نبني جسور
المحبة ، وفلسطين أرض السلام ، فلو صرفنا ثمن الجدار لبناء القرىَ ، لجمعنا فيها
الإبن الفلسطيني المسلم ،والمسيحي مع الإبن اليهودي ، في مدرسة واحدة ليعيشوا في
أرض السلام إخوة .
-
ليس هناك حرب رابحة ، إنما المنتصر في حرب السلاح، سيكون
خسرانا حتى ولو انتصر ، لأنه قتل الإنسان ، والرابح الحقيقي هو الذي يكسب الإنسان
ليكون معه أخا في الحياة ، والأرض لا تكون مقدسة إنما الإنسان هو المقدس ، العالم
يصير مقدسا يوم نجعل الإنسان هو المقدس الأول .
-
الإعلام في كثير من الأحيان لا ينقل
الحقيقة ، نحن نعيش أسرة واحدة ولا نؤمن بالتعايش إنما نؤمن بحياة الأسرة الواحدة
: مسلمون - مسيحيون - يهود وعلمانيون نعيش في بيت واحد وهو بيت الحياة .
-
العالم الإسلامي اليوم ، والنار تشتعل
في عدد من بلدانه ،ما جاء يوما إلا بالسلام
وما حمل إلا السلام ، فإن وُجد هناك بُؤَر ظـُلمتْ ، فالظلم هو الذي فجَّر
الناس ، والمسيحية ما جاءت إلا بالسلام ، فإن وُجد تطرُّفٌ ، فهو ممَّن لم يفهم
المسيح والمسحية ، وموسى عليه السلام لم يأتي إلا بالسلام ، ومن قال إنه موساوي أو
عيساوي أو مسلم يريد قتل إنسان : نقول له لقد خالفت شريعتك، فالدين قد جاء للحياة
، لا للقتل ، فلا تستعملوا الدين أبدا للقتل ، فالدين وُجد للحياة .
-
المرأة سيدة عظيمة ، مكرمة سواء في
المسيحية أو الموساوية أو المسلمة ، المرأة ظـُلمتْ من الرجل لا من الدين ،
-
معجزة القرن العشرين هي أوروبا ، لقد
مر عليها حرب أولى وحرب ثانية، استطاعت أن
تعيد تعميرها من جديد تهدم جدار برلين لتتوحد ، دون أن تريق قطرة واحدة ، جمعت الأوروبيتين
الشرقية والغربية (تقريبا ) في برلمان واحد ،
التسميات:
Flash Appeal to milliarders
مدونة الأستاذة حفيظة - الدريوش 2 | |
URL | |
HTML | |
BBCode |
0 التعليقات:
إرسال تعليق